لم أقصد بالتعليق المشاركة في فكرة رائعة لمعرفة أهواء وامنيات رقيقة لنصف البشرية الأرق.. لوكان الموضوع عن الدبابير مثلا.. أو حتى عن ذاك الذي سألوه ( خيرك إتزن؟ ) فأجابهم ( خايف من صهد غدوة ) لكنت أشتركت وأدليت بدلوي لكن : أردت لفت إنتباهكم من مصيدة الفراشات ومن ممارسة الناس لهواية صيد الفراشات التي مارسناه صغارا (بجهالة) وحين كبرنا وعرفنا الأشياء على حقيقتها إكتسح الأسمنت كل طرابلس لتختفي أغلب المساحات الخضراء ولتضيع الفراشات في هذا العبث.. بعد أن كانت أهم نوع عندنا الفراشة البيضاء الرخامية ( The Marbled White ) والتي كانت تكتر بين شهري يوليو واغسطس وكنا نراها حتى في قلب طرابلس أيام المغفور له بإذن الله ( جنان النوار ) الذي طاله المسخ الحضاري الكاذب فتحول إلى مقهى ومرتع فبعد ان كنا نسمع اصوات الطيور بمختلف أنواعها أصبحنا نسمع ( عندك واحد شيشة واتنان شاي وصلحوووو) ولتنتهي وإلى الأبد أمنية أن أصيد فراشة بطريقة صحيحة لذلك وجب التنبيه لأخذ الحيطة والحذر ودمتم في ربيع دائم وألوان رائعة وأمنيات مُحققة بإذنه تعالى وكتب الله لكم حقول الجنة وربيعهاوالطيران فيها بعيد عن ( الشامنت )ووجوهه
السلام عليكم: الفكرة حلو عجبتني ودرت سيرش في النت وماطلعش امعاي شي.. تعرف علاش ؟؟ لان جميع الفراشات عجبوني وكلهم ألوان زاهية , وتخليني نحلم بالرومانسية وانقول شعر ... عجبني رأي الأخ علي وانحب انذكره : أين طائر الخطيفة ؟؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله ردعلى تساؤل اختنا عذوبة: الخطيفة انتهت لكنها موجودة في بعض انحاء ليبيا وبمسميات اخرى في طرابلس اصبح هناك تشاركية نقل (تاكسي كحلة وبيضا) بمسمى الشارع بعد طفرة الانطلاقة والهاتف ذو تلاتة ارقام الذي يئسنا من رده كما يئس المشركون من اصحاب القبور وهذه ايضا اختفت ولاادري السبب ربما تزوير في اوراقها الرسمية اوربما اختلط في ذهن الراكب علاقة الخُطيفة حين نجعل الضمة فتحة بمفهوم الخطب فاغلقنا باب الركوب فيه لستريح من باب قد يأتينا منه الريح والغينا النوم بين القبور كي لانرى منامات وحشة ولنتهي الخُطيفة مع الفراشات ولتنتهي معها خرافة انه من يمسكها (ويحني ) رجليها بالحناء تحققت احلامه.. لاادري هل نبكي علي الخطيفة ام على احلامنا .. ام ان الفراشة ستنسينا هذا الحزن حين تجعلنا نتذكر ايام خوالي دمرناها بما كسبت أيدينا ويعفو الله عن كثير..
طبعا انا لاانسى ردودي واتابعها معتبرها اثراء للموضوع ان علقت فيه وليس التعليق تبادل مجاملات اونوع من الزيارات .. وفي هذا الموضوع فرصة لكي نتعرف على اشياء ولتكن حتى حشرات ( لمالا) نسيناها ولم نعد نراها خصوصا ونحن على ابواب الربيع وفي طرابلس كانت هناك انواع من طيور بدءت في الانقراض والله لم يخلق شئ باطلا بك كل شئ خلقه بقدر حفاظا على التوازن الطبيعي.. والله قريب الواحد يشتاق حتي البوبريص وام بريص وبنت بريص وابن بريص ( الذي اراد التفاخر امام محبوبته فقال لها انني كنت تمساح بس (المخدرات خلتني هكي).. وعائلة بريص الكريمة كلها من بوكشاش ومومية (سحلية)وتطول القائمة
أهلا بك دوما حتى إن كان الموضوع كما يبدو خاصا للإناث فقط .
لا تنسى يا أخي أن من بين الفراشات ذكورا كما هناك إناث ، و إلا لما كان هناك تكاثر للنسل ، و لما رأينا فراشات ترفرف برشاقة هنا و هناك .
أرحب بردك ، رد من جنس الفراشات لا الدبابير ، فلا مكان للدبابير في موضوعي .
حاشاك أن تكون دبورا .
حينما كنت صغيرة و من حبي للفراشات كنت أصطادها ، كنت أحاول تربيتها ، لكن عقلي الصغير لم يكن يعي أن عمر الفراشة قصير جدا ، لم أكن أفهم لما تموت بسرعة بعد أن أصطادها ، رغم وضعي لها في ( فازو ) به ثقوب لتسمح بدخول الهواء ، و أيضا كنت أضع لها وردة بعد أن بللتها بالماء ، حتى تأكل من رحيقها و تشرب القطرات العالقة بين الوريقات .
أعيش في مكان ريفي ، و أرى الفراشات الرخامية و تلك التي تتزين بألوان بنية ، أراها بالعشرات ترفرف في محيط منزلنا ، و تأخذ لها سكننا في تلك الشجرة التي أمام باب المنزل ، أراها تشكل العناقيد ( تتجمع حول الأزهار فقط على تلك الشجرة حتى باتت تشكل تجمعات تشبه العناقيد و كانت في بداية شهر النوار )
لها ربما لم أشعر بالفرق الكبير في اختفاء الفراشات و صمت العصافير في الأماكن التي احتلها الإسمنت .
(رزقنا الله جميعا منازل من نور في جنات بها الحقول و الزهور و فراشات من حولنا تحوم و عصافير مغردة بلا صمت و لا سكون)
اشكرك لهذه المساحة الحالمة انا عن نفسي احب الفراشات كثيراً واغلب اشياء التي ابتاعها عليها نحت أو رسم لفراشة، حتى انني ازين ملابسي برسم بألوان لاصقة على شكل فراشة.
أما عن لو كنا فراشات سأختار أن يكون لوني ممزوجا باصفر خفيف وبنفسجي، وخطوط طرفية بيضاء. واخترت ان اكون كفراشات السرح
الحياة جميلة بكل متناقضتها اختي جداً شاكرة لهذه المساحة زينب
السلام عليكم ورحمة الله
ردحذفلم أقصد بالتعليق المشاركة في فكرة رائعة لمعرفة أهواء وامنيات رقيقة لنصف البشرية الأرق..
لوكان الموضوع عن الدبابير مثلا.. أو حتى عن ذاك الذي سألوه ( خيرك إتزن؟ ) فأجابهم ( خايف من صهد غدوة ) لكنت أشتركت وأدليت بدلوي
لكن :
أردت لفت إنتباهكم من مصيدة الفراشات ومن ممارسة الناس لهواية صيد الفراشات التي مارسناه صغارا (بجهالة)
وحين كبرنا وعرفنا الأشياء على حقيقتها
إكتسح الأسمنت كل طرابلس لتختفي أغلب المساحات الخضراء ولتضيع الفراشات في هذا العبث.. بعد أن كانت أهم نوع عندنا الفراشة البيضاء الرخامية
( The Marbled White )
والتي كانت تكتر بين شهري يوليو واغسطس وكنا نراها حتى في قلب طرابلس أيام المغفور له بإذن الله ( جنان النوار ) الذي طاله المسخ الحضاري الكاذب فتحول إلى مقهى ومرتع فبعد ان كنا نسمع اصوات الطيور بمختلف أنواعها أصبحنا نسمع ( عندك واحد شيشة واتنان شاي وصلحوووو)
ولتنتهي وإلى الأبد أمنية أن أصيد فراشة بطريقة صحيحة
لذلك وجب التنبيه لأخذ الحيطة والحذر
ودمتم في ربيع دائم وألوان رائعة وأمنيات مُحققة بإذنه تعالى
وكتب الله لكم حقول الجنة وربيعهاوالطيران فيها بعيد عن
( الشامنت )ووجوهه
إحترامي
علي رحيل
المخلاة الليبية
السلام عليكم: الفكرة حلو عجبتني ودرت سيرش في النت وماطلعش امعاي شي..
ردحذفتعرف علاش ؟؟
لان جميع الفراشات عجبوني وكلهم ألوان زاهية , وتخليني نحلم بالرومانسية وانقول شعر ...
عجبني رأي الأخ علي وانحب انذكره :
أين طائر الخطيفة ؟؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله
ردحذفردعلى تساؤل اختنا عذوبة:
الخطيفة انتهت
لكنها موجودة في بعض انحاء ليبيا وبمسميات اخرى
في طرابلس اصبح هناك تشاركية نقل (تاكسي كحلة وبيضا) بمسمى الشارع
بعد طفرة الانطلاقة والهاتف ذو تلاتة ارقام الذي يئسنا من رده كما يئس المشركون من اصحاب القبور
وهذه ايضا اختفت ولاادري السبب
ربما تزوير في اوراقها الرسمية
اوربما اختلط في ذهن الراكب علاقة الخُطيفة حين نجعل الضمة فتحة بمفهوم الخطب فاغلقنا باب الركوب فيه لستريح من باب قد يأتينا منه الريح والغينا النوم بين القبور كي لانرى منامات وحشة
ولنتهي الخُطيفة مع الفراشات ولتنتهي معها خرافة انه من يمسكها (ويحني ) رجليها بالحناء تحققت احلامه..
لاادري هل نبكي علي الخطيفة
ام على احلامنا
.. ام ان الفراشة ستنسينا هذا الحزن حين تجعلنا نتذكر ايام خوالي دمرناها بما كسبت أيدينا ويعفو الله عن كثير..
طبعا انا لاانسى ردودي واتابعها معتبرها اثراء للموضوع ان علقت فيه
وليس التعليق تبادل مجاملات اونوع من الزيارات .. وفي هذا الموضوع فرصة لكي نتعرف على اشياء ولتكن حتى حشرات ( لمالا) نسيناها ولم نعد نراها
خصوصا ونحن على ابواب الربيع
وفي طرابلس كانت هناك انواع من طيور بدءت في الانقراض والله لم يخلق شئ باطلا بك كل شئ خلقه بقدر حفاظا على التوازن الطبيعي..
والله قريب الواحد يشتاق حتي البوبريص
وام بريص
وبنت بريص
وابن بريص ( الذي اراد التفاخر امام محبوبته فقال لها انني كنت تمساح بس (المخدرات خلتني هكي)..
وعائلة بريص الكريمة كلها من بوكشاش ومومية (سحلية)وتطول القائمة
ربيع مبارك
احترامي
علي رحيل
السلام عليكم ورحمة الله
ردحذفيا فراشة
قد رفرفتى بين افكارنا وذكريتنا بفرحة من بعد لطافة
ما احب ان اكون او ما كان ولم يكون...
انسةدعسوقة...
نعم الدعسوقة دونًا عن غيرها
احبها ولازلت اتمتع برويتها( طبعا
فى ذاكرتى فلها معى نصيب لا ينسى )
لم اعلم سبب اختفئها رغم جمالها ودلالها
فهل لك ان تدلينى على مكانها؟؟
تقبلى مرورى
مى
السلام عليكم
ردحذفالأخ علي محمد الرحيل
أهلا بك دوما حتى إن كان الموضوع كما يبدو خاصا للإناث فقط .
لا تنسى يا أخي أن من بين الفراشات ذكورا كما هناك إناث ، و إلا لما كان هناك تكاثر للنسل ، و لما رأينا فراشات ترفرف برشاقة هنا و هناك .
أرحب بردك ، رد من جنس الفراشات لا الدبابير ، فلا مكان للدبابير في موضوعي .
حاشاك أن تكون دبورا .
حينما كنت صغيرة و من حبي للفراشات كنت أصطادها ، كنت أحاول تربيتها ، لكن عقلي الصغير لم يكن يعي أن عمر الفراشة قصير جدا ، لم أكن أفهم لما تموت بسرعة بعد أن أصطادها ، رغم وضعي لها في ( فازو ) به ثقوب لتسمح بدخول الهواء ، و أيضا كنت أضع لها وردة بعد أن بللتها بالماء ، حتى تأكل من رحيقها و تشرب القطرات العالقة بين الوريقات .
أعيش في مكان ريفي ، و أرى الفراشات الرخامية و تلك التي تتزين بألوان بنية ، أراها بالعشرات ترفرف في محيط منزلنا ، و تأخذ لها سكننا في تلك الشجرة التي أمام باب المنزل ، أراها تشكل العناقيد ( تتجمع حول الأزهار فقط على تلك الشجرة حتى باتت تشكل تجمعات تشبه العناقيد و كانت في بداية شهر النوار )
لها ربما لم أشعر بالفرق الكبير في اختفاء الفراشات و صمت العصافير في الأماكن التي احتلها الإسمنت .
(رزقنا الله جميعا منازل من نور في جنات بها الحقول و الزهور و فراشات من حولنا تحوم و عصافير مغردة بلا صمت و لا سكون)
سلامي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفاشكرك لهذه المساحة الحالمة
انا عن نفسي احب الفراشات كثيراً
واغلب اشياء التي ابتاعها عليها نحت أو رسم لفراشة، حتى انني ازين ملابسي برسم بألوان لاصقة على شكل فراشة.
أما عن لو كنا فراشات
سأختار أن يكون لوني ممزوجا باصفر خفيف وبنفسجي، وخطوط طرفية بيضاء.
واخترت ان اكون كفراشات السرح
الحياة جميلة بكل متناقضتها اختي
جداً شاكرة لهذه المساحة
زينب