حكاية اكيد مع عبد الرحمن ، المرة هاذي شافني ناكل في قوالب شمع العسل مليانة عسل ف استغرب و قالي (خويلة شن هذا؟) قعمزتة جنبي و لقيتها الحكاية باطول قولتله ( هذا العسل و هذا حوش النحلة ..) و بديت بالحكاية و قعدت نوازي في الكلام الساهل البسيط و في الجمل القصيرة مش يفهم .
.بديت في الكلام :-هو النحلة تمشي للوردة و تقوللها يا وردة اعطيني عسل و تعطيها الوردة العسل
سألني:- كيف تاخد
قلتله اتدسه في زوز شناطي صغيييييييييييييرات في رجليها
(و كملت) بعدين تروح بهالعسل لحوشها و تحطة في هالديار تقعد ماشية جاية ع الوردات ليييييييييييين تعبي كل الديار هيا ووخياتها.و بعدين يجي عمي النحال ياخد الديار و يعصرهم يطلع العسل، قالي:- و كيف يعصرهم زي الليم؟ قلتلة، لا يضغط عليهم في ماكينة كبيييييييييييرة و يطلع العسل و ياخد الشمع يدسة و يبني بيه ديار تانيات و العسل يبيعة للدكان الي نمشو احني و نشروه منه .
سألني (لكن وين العسل )
فاخدت مجموعة خلايا و هرستهم و طلعت منهم العسل و قلتله دوق و قولي هذا شنو ؟.
داق و قال عسل لكن فيه عسل و فيه ديار بس وين النحلة؟
قعدت نقلب في الداقرة لعل و عسى نلقى نحلة حاصلة او ميتة بين الشمع مش انوريهالة و فعلا لقيت و حدة
(بكل موسع بالي و باله و هذا كلة و الحكاية ماكملتش)
وريته النحلة و الحويشات و العسل و درتلة بشماط و كلي العسل و داق الشمع و هكي حسيت خلاص الولد عرف من وين يجي العسل
.بعدين خش رقد و في الصبح سألته عبدو من وين يجي العسل ؟.
فقالي تجي النحلة (فرحت قلت الولد حفظها ماشاء الله عليه) و تاخد فلوس و تمشي للدكان تجيب فازو و تجي.
