أدعية

حَسْبِيَ اللّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظيمِ

εïз

اللهم من اعتز بك فلن يذل، ومن اهتدى بك فلن يضل، ومن استكثر بك فلن يقل، ومن استقوى بك فلن يضعف، ومن استغنى بك فلن يفتقر، ومن استنصر بك فلن يخذل، ومن استعان بك فلن يغلب، ومن توكل عليك فلن يخيب، ومن جعلك ملاذه فلن يضيع، ومن اعتصم بك فقد هدى إلى صراط مستقيم، اللهم فكن لنا وليا ونصيرا، وكن لنا معينا ومجيرا، إنك كنت بنا بصيرا

εïз

بريوش بطريقة سريعة



تفضلوا صحتين

بريوش جربته اليوم بطريقة سريعة عن طريق إستخدام ماكينة خاصة بالدونات


المقادير

موجودة في دليل المستخدم للماكينة

2 بيض
1 كوب سكر
فانيليا
1 و ربع كوب حليب
5 ملاعق كبيرة زيت
2 كوب دقيق
4 ملاعق صغيرة بيكنبودر
نصف ملعقة صغيرة ملح


و الزينة زبيب لوز شكلاطة جلجلان

أي شي حسب الرغبة
همسة
هذه صورة لآلة تشبه التي إستخدمتها في إعداد البريوش / الدونات
متوفرة في الأسواق

هدية العيد لكم وحدكم أخصكم بها

يا رب اجعلهم للكعبة من الطائفين و بين الصفاء و المروة من الساعيين و لماء زمزم من الشاربين وعلي عرفات من الواقفين
امين
كل عام و انتم بخير

مشكلة مع آباء الغد .

السلام عليكم

أحببت أن أكتب عن أبناء اليوم ، قبل فترة قد بدأت في عملي كمدرسة في مدرسة ثانوية ، و قد وجدت خللا واضحا في التواصل بين الطلبة و أعضاء هيئة التدريس ، و بخاصة المدرسات ، أجد أن صيغة التحدي غالبة في العلاقة التي من المفترض أن تكون علاقة إحترام متبادلة .

أجد بعض المضايقات من بعض الطلبة للمعلمات حتى خارج أسوار المدرسة ، فهذا ينادي معلمته بإسمها الصريح بأسلوب لا يليق بمكانتها و لا يليق بشخصه الكريم .

و آخر يهددها ، و غيره يسيئ الحديث عنها في غيابها .


لا حول و لا قوة إلا بالله .


أيضا للمدرسات نصيب في الأمر

إشتكت إحدى المدرسات بأنها لا تستطيع ضرب و معاقبة من لم يكتب الواجب ، فكانت تطلب من المدير أن يضربهم ، لكن المدير إعتذر في الفترة الأخيرة لإنشغاله ، و لم تستطع معاقبة من يستحق العقاب في نظرها بطريقة مناسبة .

مدرسة أخرى قالت / أني ما نعباش علي حد ، لا مدير لا أستاذ ، جايبة عصيتي من حوشي و نضرب فيهم بإيديا .

لا حول و لا قوة إلا بالله .

صدقا في الفترة الماضية قد وجدت بعض السرور في عملية التدريس ، كان الطلبة منضبطين ، و كنت أعاملهم كإخوة لي ، فعندي إخوة بنفس أعمارهم ، و بعض من أدرسهم أصدقاء لهم ، لكنهم مؤخرا لم يعودوا كما كانوا ، الأمر الذي يدفعني في آخر الأمر لإخراج أكثرهم شغبا من الحصة .

عند دخولي لكواليس عملية التدريس ، أدركت مدى صعوبة المهنة ، في التعامل مع الطلبة ليس من الناحية التعليمية فقط ، بل من الناحية التربوية ، فهم آباء الغد ، يجب أن يتعلموا الرجولة في هذا السن ، قبل أن يعتادوا على اللا رجولة ، فيصبحوا كغيرهم ، ذكورا فقط لا رجالا .
كما كنت أقول دائما أدرس رجالا صغارا غدا سيكونون آباء لجيل جديد .
سلامي