أدعية

حَسْبِيَ اللّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظيمِ

εïз

اللهم من اعتز بك فلن يذل، ومن اهتدى بك فلن يضل، ومن استكثر بك فلن يقل، ومن استقوى بك فلن يضعف، ومن استغنى بك فلن يفتقر، ومن استنصر بك فلن يخذل، ومن استعان بك فلن يغلب، ومن توكل عليك فلن يخيب، ومن جعلك ملاذه فلن يضيع، ومن اعتصم بك فقد هدى إلى صراط مستقيم، اللهم فكن لنا وليا ونصيرا، وكن لنا معينا ومجيرا، إنك كنت بنا بصيرا

εïз

أهديكم خرفان العيد








السلام عليكم


كل عام و أنتم بألف خير بمناسبة عيد الأضحى المبارك

أعاده الله علينا و عليكم بالخير و البركات


أحببت أن أهديكم خرفان العيد

تضعونها على سطح مكتبكم ، لتؤنسكم في هذه الأيام

 


عند تحميل الملف و تشغيله تحصلون على هذا الخروف








أتمنى أن يعجبكم

سلامي

أثر الفراشة - محمود درويش


السلام عليكم





من الكتب المفضلة عندي كتاب أثر الفراشة لمحمود درويش

قرأت النسخة الإليكترونية و إمتلكها






لكن يبقى للنسخة الورقية من الكتب بهجة أخرى

و عالم آخر



للأسف




بحث عنه في كل المكتبات التي أعرفها لكني لم أجد نسخة ورقية منه




لكن جاري البحث عنها


حتى أجدها

أو يجدها أحد لي

أتمنى ذلك



سلامي



توقيع من لولوة




شكرا لولوة على هذا التوقيع

على هامش المعرض




السلام عليكم

على هامش المؤتمر الخامس و العشرون لإتحاد المهندسين العرب

تم إقامة معرض متخصص

المكان في ذات العماد

و الزمان في الفترة بين 16-18/11/2009



المهم

شاركت شركة لبدة الكبرى المساهمة في هذا المعرض ( الشركة التي أعمل بها مؤخرا ) .

و اليوم بقيت في جناح الشركة

لأول مرة اشارك في معرض ، و هذه التجربة أكسبتني بعض الخبرة

طبعا الأمر لا يخلوا من بعض المواقف الطريفة

أطرفها أني بينما كنت أقوم بالحوار مع زوار الجناح و أقدم لهم دفتر التعريف بالشركة ، و أناقش معهم بعض الأشياء ، وقف بالقرب مني زائر ، و بطبيعة الحال رحبت به و قدمت له دفتر التعريف بالشركة ، فإبتسم الزائر و سألني .

الزائر :- ما عرفتينيش؟؟؟.

حاولت أن أتذكر من يكون ، هل من الزملاء في الدراسة ؟
، لا فهو كبير في السن ، زملاء العمل ؟
، لا أعتقد ، من العائلة ؟، لا أتذكر .

المهم عجزت عن تذكره للأسف .

فراشة :- للأسف ما تفكرتكش .

ضحك الزائر و عرف بنفسه

الزائر :- رئيس مجلس إدارة شركة لبدة الكبرى المساهمة  .



تضحك ؟،  نعم إضحك لأنه موقف جدا مضحك ، واقفة أقوم بالتعريف بالشركة في جناحها و لا أعرف المدير العام .


كان مدير الشركة و لم أعرفه لأني قد بدأت العمل في الشركة مؤخرا فقط و تعاملي كان مع نائبة رئيس مجلس الإدارة .



الحمد لله كان يومي جدا حافل و مميز و سعيد


تجربة مختلفة إستفدت منها بعض الخبرة



و الأهم أني تعرفت على المدير الذي أعطاني بعضا من وقته و تناقشنا فيه عن أمور العمل .

سلامي




أين فراشة؟؟؟؟





لم أعد أجد فراشة

تلك الفراشة التي كانت

ربما هي تائهة و لا ترى طريق العودة

ربما لا ترغب بالعودة

غابت و تركتني وحدي

وحيدة حزينة

 و مشوشة الأفكار

و لا أملك إلا سؤال الله

ًأن يجد لي مخرجا




يا الله

اللهم انى أعوذ بك من الهم والحزن ..واعوذ بك من العجز والكسل .. واعوذ من الجبن والبخل ... واعوذ بك من غلبة الدين و قهر الرجال



رفرفة هندسية الجزء 4

السلام عليكم

الموضوع رفرفة هندسية في جزئها الرابع

عودة للرفرفة في الحقول الهندسية بعد غياب دام 4 أشهر.

غدا السبت ستكون العودة إن شاء الله.

و يكون المكان رابع مكتب أرفرف فيه في مشوار عملي.

أحتاج أن أستيقظ باكرا غدا، لكن النوم لم يعرف عنوان جفوني بعد.

لست خائفة بل سعيدة و متفائلة بأن الله سيوفقني في عملي الجديد.

لكن ما أخشاه هو إستغراقي في النوم و غياب أول يوم.


دعواتكم لي بالتوفيق

سلامي

فتاة الشرق

السلام عليكم



إسم جديد نوديت به فراشة هذا اليوم

و كان فتاة الشرق

أعجبني الإسم لأني شرقية

و أحببته

قالوا لي إسم غامض مثل شخصيتك

لا أجد عموضا في ذاتي

لكني سأعلن اليوم ولادة فتاة الشرق


همسة
الموضوع فقط للذكرى

11:01،‏ ‏3/11/2009

سلامي

لعبة طاولة

السلام عليكم

كنت أقول لنفسي أحيانا أني لست محظوظة أبدا ، و أن الدنيا دائمة العبوس في وجهي، لأنها في لحظات تمارس معي لعبة الحرمان فيكون هذا شعوري.

منحوسة ، كثلة من النحس توزعه على من هم حولها.

لا تصيبنا صائبة إلا و يكون لي منها نصيب كبير، هذا إن لم تكن من نصيبي وحدي.

مع هذا أحمد الله على أن هذا حجمها و ليس أكبر.

تعودت على هذا ، و تعلمت توقع الأسوأ دوما حتى يسهل علي نفسي تقبله.

الحمد لله.

اليوم تضحك لي الدنيا و أرى كامل أسنانها ، الحمد لله.

مند ساعات اليوم الأولى بدأت بالإبتسام بعد أن كانت عابسة جدا .

الحمد لله

بوادر لأكثر من فرصة عمل

بدل فاقد عن بلاكي

وجدت شيئا ثمينا بالنسبة لي كان قد ضاع مني و حسبت أني لن أجده

و هكذا، توالت الأحداث و الأخبار المفرحة التي أسعدتني و أزاحت سحابة النحس التي طافت على رأسي مند فترة و أمطرت و بللتني و من حولي بأمطارها.

ربما تستغربون ما علاقة كل هذا بعنوان الموضوع، سأخبركم.

كان حلمي أن أغلب أبي الحبيب في لعبة ما ، لأنه دوما يغلبني في لعبة الشطرنج ، لكن اليوم فقط علمني كيف ألعب الطاولة، و غلبته فورا ، لعبنا شوطا آخر فكان التعادل.
أبي يضحك و يقول لعبة حظ فقط ، فأنت محظوظة دوما .

فهل تراني فعلا محظوظة كما يرى أبي؟ أو شحنة من النحس كما أراها؟.

مهما كان الأمر، أعتبر نفسي محظوظة بأبي و كل أفراد أسرتي - حماهم الله و أطال في أعمارهم-.

عفوا
نسيت أن أقول سأعتبر نفسي محظوظة بكتابتك رد على هذا الموضوع

:)

سلامي